صراحة فالكل يتفق على أن نهاية هذا الموسم تعتبر مؤلمة لعشاق كبار إنجلترا و هما اليونايتد و ليفربول
فبعد إعتزال السير و سكولز أيضا الأنيق بيكهام ها هو وزير الدفاع جيمي يعلن إنهاء مسيرته الكروية و يتبقى له 90 دقيقة فقط ليودع أرضية الأنفيلد التي جعلت منه أسطورة في أعين عشاق هذا الصرح الجميل ♥ و هذا اللاعب الذي لم يرتدي قط قميص فريق آخر يستحق كل ما قيل عنه
كاراجير -35 عاما- امتاز بما يجعل جمهور الريدز يعشقونه منذ انطلاقته في مباراته الأولى في يناير 1997، وأداءه القوي بجانب صيحاته التي يسمعها الجمهور لتوجيه زملاؤه من الدقيقة الأولى وحتى الأخيرة.
الموقع الرسمي لليفربول نشر 10 أسباب تجعل جمهور الأنفيلد يعشق كارا
10- التسجيل في أول مباراة
في 18 يناير لعام 1997 كان أول تعارف بين كاراجير وجمهور ليفربول في مواجهة ميدلسبره، ونجح في التسجيل من رأسية بعد ركلة ركنية.
9- شهادة كافو
طالبه البعض باعتزال اللعب الدولي في 2007، ولكنه لم يعر ذلك اهتماما في الوقت الذي قال عنه كافو ظهير أيمن إيه سي ميلان أن كاراجير هو قلب ليفربول، أكثر من ستيفن جيرارد نفسه.
وأضاف كافو "إنجلترا عليها أن تختاره تلقائيا في مركز قلب الدفاع ثم يأتي الأخرون بعد كاراجير".
8- والده أحمر
تأثير فيلي والد جيمي كاراجير وأحد مدربي ليفربول القدامى على نجله كان واضحا، إذ قال عنه كارا: "تأثير والدي ملحوظ للجميع، فهو من علمني كيف لا أرى سوى تحقيق الفوز".
وأضاف "كان دائما بجانبي على طريق النجاح، وعلمني أن الأصدقاء والعائلة هما الأهم في حياتك".
وعشق فيلي كاراجير لليفربول زرعه في نجله، وهو ما توارثه بالفعل وشعر به الجمهور.
7- الطائر أقوى من الأسود
"طائر ليفربول استطاع أن ينهش ثلاثة أسود في صراع ولائي" هكذا علق جيمي كاراجير عن فكرة ولاؤه أكبر لمن، إنجلترا أم لليفربول.. وهو ما انحاز فيه إلى شعار الحمر الذي يحمل الطائر.
6- العمل الخيري في 23 مؤسسة
جيمي كاراجير افتتح 23 مؤسسة خيرية من أجل حياة أفضل للأطفال وله تصريح قال فيه: "العمل الخيري يروج لفكرة (نحن) لأننا نعيش في مجتمع لا بمفردنا".
5- الجوكر
حينما تحول مركز جيمي كاراجير من الظهير الأيمن إلى قلب دفاع ليفربول، ونجح في قيادة فريقه للفوز بدوري أبطال أوروبا في مطلع موسم 2004-2005.
فقد دفع به رافييل بنيتيث بدلا من سامي هيبيا في قلب دفاع الحمر، ومنذ ذلك الحين وهو يقدم مستوى جيد.
4- تذكير دوديك بالأسطورة
لجأ جيمي كاراجير في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2005 أمام ميلان إلى تذكير حارسه جيرزي دوديك بأسطورة ليفربول جروبيلار.
فقد توجه كارا إلى دوديك قبل الاحتكام لركلات الترجيح وقال لدوديك: "تذكر الأسطورة جروبيلار وما فعله في روما عام 1984".
وبالفعل استخدم دوديك جسده لمراوغة شيفتشينكو لحظة تسديد الركلة الحاسمة، ونجح في صد كرة منحت ليفربول اللقب.
3- بوتل بوي
نشأ كاراجير في مدينة بوتل الإنجليزية أحد أحياء ليفربول، وظل سنواته الأولى من حياته يذهب إلى النادي لمتابعة مباريات فريقه الذي يعشقه، ليس فقط كونه مولود بالمدينة ولكن لوالده فيلي كاراجير الذي كان مدربا سابقا لأحد فرق الحمر.
وقال كاراجير: "أشعر بالفخر كوني ولدت هنا، والمدينة التي طالما عشت بها وأنتمي إليها".
وأضاف "ارتداء قميص ليفربول يشعرني بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقي منذ صغري، لذا لن أعطي ظهري أبدا لمن ساندوني".
2- ليفربول فوق الجميع
في حوار لكاراجير مع مراسل سكاي سبورتس عام 2005 الذي سأله عن إمكانية انتقاله لفريق أكبر من ليفربول دار الحوال كالتالي:-
كاراجير: حسنا، أي الفرق أكبر من ليفربول؟
المحاور: هل تعتقد أنه لا يوجد من هو أكبر؟
كاراجير: ماذا؟ أكبر جماهيرية؟ تاريخ؟ أم ماذا؟
المحاور: يمكنك الانتقال إلى نادي أخر حيث زيادة في فرص حصولة على ألقاب الموسم المقبل؟
كاراجير: لا ، أنا لا أوافق على هذا الرأي.
قد تعكس المحادثة السابقة حجم ارتباط كاراجير بليفربول.
1- تألق إسطنبول
البطولة الأبرز لليفربول في السنوات الأخيرة، على الرغم من تأخرهم بثلاثية إلا أن رفاق كاراجير نجحوا في العودة والتعادل ثم الفوز بركلات الترجيح.
ولكن قبل انتهاء المباراة، شهدت تألق واستبسال دفاعي من كاراجير أمام كاكا في الدقيقة 81، وأخرى أمام شيفتشينكو في الدقيقة 86 والفرصتان كانت أهداف مؤكدة.
وإن كان مرمى ليفربول قد مني بثلاثة أهداف، إلا أن حماس وثبات دفاع ليفربول في اللحظات الأخيرة حافظ على أمال الحمرأما م هجوم الروسونيري.
ويقول كاراجير عن المباراة: "الوقت الإضافي في النهائي كان أكثر عصبية وتوتر من أي مباراة لعبتها من قبل".
جيرارد أوليي : الوزير يحتـآجـْ للثنـآء والتقدير أكثر .. !!
فبعد إعتزال السير و سكولز أيضا الأنيق بيكهام ها هو وزير الدفاع جيمي يعلن إنهاء مسيرته الكروية و يتبقى له 90 دقيقة فقط ليودع أرضية الأنفيلد التي جعلت منه أسطورة في أعين عشاق هذا الصرح الجميل ♥ و هذا اللاعب الذي لم يرتدي قط قميص فريق آخر يستحق كل ما قيل عنه
كاراجير -35 عاما- امتاز بما يجعل جمهور الريدز يعشقونه منذ انطلاقته في مباراته الأولى في يناير 1997، وأداءه القوي بجانب صيحاته التي يسمعها الجمهور لتوجيه زملاؤه من الدقيقة الأولى وحتى الأخيرة.
الموقع الرسمي لليفربول نشر 10 أسباب تجعل جمهور الأنفيلد يعشق كارا
10- التسجيل في أول مباراة
في 18 يناير لعام 1997 كان أول تعارف بين كاراجير وجمهور ليفربول في مواجهة ميدلسبره، ونجح في التسجيل من رأسية بعد ركلة ركنية.
9- شهادة كافو
طالبه البعض باعتزال اللعب الدولي في 2007، ولكنه لم يعر ذلك اهتماما في الوقت الذي قال عنه كافو ظهير أيمن إيه سي ميلان أن كاراجير هو قلب ليفربول، أكثر من ستيفن جيرارد نفسه.
وأضاف كافو "إنجلترا عليها أن تختاره تلقائيا في مركز قلب الدفاع ثم يأتي الأخرون بعد كاراجير".
8- والده أحمر
تأثير فيلي والد جيمي كاراجير وأحد مدربي ليفربول القدامى على نجله كان واضحا، إذ قال عنه كارا: "تأثير والدي ملحوظ للجميع، فهو من علمني كيف لا أرى سوى تحقيق الفوز".
وأضاف "كان دائما بجانبي على طريق النجاح، وعلمني أن الأصدقاء والعائلة هما الأهم في حياتك".
وعشق فيلي كاراجير لليفربول زرعه في نجله، وهو ما توارثه بالفعل وشعر به الجمهور.
7- الطائر أقوى من الأسود
"طائر ليفربول استطاع أن ينهش ثلاثة أسود في صراع ولائي" هكذا علق جيمي كاراجير عن فكرة ولاؤه أكبر لمن، إنجلترا أم لليفربول.. وهو ما انحاز فيه إلى شعار الحمر الذي يحمل الطائر.
6- العمل الخيري في 23 مؤسسة
جيمي كاراجير افتتح 23 مؤسسة خيرية من أجل حياة أفضل للأطفال وله تصريح قال فيه: "العمل الخيري يروج لفكرة (نحن) لأننا نعيش في مجتمع لا بمفردنا".
5- الجوكر
حينما تحول مركز جيمي كاراجير من الظهير الأيمن إلى قلب دفاع ليفربول، ونجح في قيادة فريقه للفوز بدوري أبطال أوروبا في مطلع موسم 2004-2005.
فقد دفع به رافييل بنيتيث بدلا من سامي هيبيا في قلب دفاع الحمر، ومنذ ذلك الحين وهو يقدم مستوى جيد.
4- تذكير دوديك بالأسطورة
لجأ جيمي كاراجير في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2005 أمام ميلان إلى تذكير حارسه جيرزي دوديك بأسطورة ليفربول جروبيلار.
فقد توجه كارا إلى دوديك قبل الاحتكام لركلات الترجيح وقال لدوديك: "تذكر الأسطورة جروبيلار وما فعله في روما عام 1984".
وبالفعل استخدم دوديك جسده لمراوغة شيفتشينكو لحظة تسديد الركلة الحاسمة، ونجح في صد كرة منحت ليفربول اللقب.
3- بوتل بوي
نشأ كاراجير في مدينة بوتل الإنجليزية أحد أحياء ليفربول، وظل سنواته الأولى من حياته يذهب إلى النادي لمتابعة مباريات فريقه الذي يعشقه، ليس فقط كونه مولود بالمدينة ولكن لوالده فيلي كاراجير الذي كان مدربا سابقا لأحد فرق الحمر.
وقال كاراجير: "أشعر بالفخر كوني ولدت هنا، والمدينة التي طالما عشت بها وأنتمي إليها".
وأضاف "ارتداء قميص ليفربول يشعرني بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقي منذ صغري، لذا لن أعطي ظهري أبدا لمن ساندوني".
2- ليفربول فوق الجميع
في حوار لكاراجير مع مراسل سكاي سبورتس عام 2005 الذي سأله عن إمكانية انتقاله لفريق أكبر من ليفربول دار الحوال كالتالي:-
كاراجير: حسنا، أي الفرق أكبر من ليفربول؟
المحاور: هل تعتقد أنه لا يوجد من هو أكبر؟
كاراجير: ماذا؟ أكبر جماهيرية؟ تاريخ؟ أم ماذا؟
المحاور: يمكنك الانتقال إلى نادي أخر حيث زيادة في فرص حصولة على ألقاب الموسم المقبل؟
كاراجير: لا ، أنا لا أوافق على هذا الرأي.
قد تعكس المحادثة السابقة حجم ارتباط كاراجير بليفربول.
1- تألق إسطنبول
البطولة الأبرز لليفربول في السنوات الأخيرة، على الرغم من تأخرهم بثلاثية إلا أن رفاق كاراجير نجحوا في العودة والتعادل ثم الفوز بركلات الترجيح.
ولكن قبل انتهاء المباراة، شهدت تألق واستبسال دفاعي من كاراجير أمام كاكا في الدقيقة 81، وأخرى أمام شيفتشينكو في الدقيقة 86 والفرصتان كانت أهداف مؤكدة.
وإن كان مرمى ليفربول قد مني بثلاثة أهداف، إلا أن حماس وثبات دفاع ليفربول في اللحظات الأخيرة حافظ على أمال الحمرأما م هجوم الروسونيري.
ويقول كاراجير عن المباراة: "الوقت الإضافي في النهائي كان أكثر عصبية وتوتر من أي مباراة لعبتها من قبل".
جيرارد أوليي : الوزير يحتـآجـْ للثنـآء والتقدير أكثر .. !!
الغزال تيري هنري : إنّه واحد من أعظم الأنجليز..!
السير فيرغي : أنـآ أحبُّـ كـآرآ .. !!
دروغبا : إنّـه رمـز ..!
السير فيرغي : أنـآ أحبُّـ كـآرآ .. !!
دروغبا : إنّـه رمـز ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.